قمة أعَتليتها كانت تفتخر بك , و آلان أنتَ منْ تُشع فوق تلك القمة أبا حيدر آيناء لمْ يضمحل , كتاب يَستمر بِخط قلمه , سطور ليس لها نهاية معَ " بوحيدر " يا صَديقي / لا تُقصر علينا , فَنحنُ بِحاجة بِأمثالك أن تكون معنا بالطريق لا تُفارقنا نحنُ فِ منتصف الطريق . ربي يوفقك و يوفقنا معك . وُدي !