شاب في ربيع العمر اصيب بالسرطان ورغم وصول المرض الى مراحله الصعبة الا انه لايتخلى عن تفائله
وروحه المرحه يعمل لدنياه كانه يعيش ابدا ويعمل لاخرته منتظرا الاجل
يحاول جهده ليكتم الامه لكي لا يرى والده يتألم خصوصا ان والده يردد يا ليتني انا ولا انت يا ابني
فيتظاهر بالعافية والقوة ويمازحه ويداعبه شفقة عليه لكن لسان حاله يفضح مرضه !!
الحمد لله على نعمة الصحة والعافية !