[أحسائية]

لا تقدم ابداً شروحاً لأحد.. أصدقاؤك الحقيقيون ليسوا فى حاجة إليها و أعداؤك لن يصدقوها”

ما حاجتك إلى "صدقة" هاتفية من رجل. إذا كانت المآذن ترفع آذانها لك وتقول لك خمس مرات في اليوم
أن رب هذا الكون ينتظرك ويحبك”

“ثمة نوعان من الشقاء: الأول ألا تحصل على ماتتمناه , و الثانى أن يأتيك و قد تأخر الوقت و تغيرت أنت و تغيرت الأمنيات
بعد أن تكون قد شقيت بسببها بضع سنوات”

عجيبة هي الحياة بمنطقها المعاكس. أنت تركض خلف الأشياء لاهثاً، فتهرب الأشياء منك.
وما تكاد تجلس وتقنع نفسك بأنها لا تستحق كل هذا الركض، حتى تأتيك هي لاهثة.
وعندها لا تدري أيجب أن تدير لها ظهرك أم تفتح لها ذراعيك، وتتلقى هذه الهبة التي رمتها السماء إليك،
والتي قد تكون فيها سعادتك، أو هلاكك؟”

لا أصعب من أن تبدأ الكتابة في العمر الذي يكون فيه الآخرون قد إنتهوا من قول كل شيء”

ما النسيان سوى قلب صفحة من كتاب العمر.. قد يبدو الأمر سهلا،
لكن ما دمت لا تستطيع اقتلاعها ستظل تعثر عليها بين كل فصل من فصول حياتك”

أحب دائما أن ترتبط الأشياء الهامة في حياتي بتاريخ ما...يكون غمزة لذاكرة أخرى.”


إن الابتسامات فواصل ونقاط انقطاع.. وقليل من الناس أولئك الذين ما زالوا يتقنون وضع الفواصل والنقط في كلامهم”

حين نكون تعساء ندرك تعاستنا. ولكن عندما نكون سعداء،
لا نعي ذلك إلا في ما بعد.ان السعاده اكتشاف متأخر .”

أحتقر الناس الذين لا دموع لهم, فهم إما جبابرة .. أو منافقون.
و في الحالتين هم لا يستحقون الاحترام.”

العين تكذّب نفسها إن أحبّت .. والأذن تصدّق الغير إن كرهت”

نحن عندما نصمت نجبر الآخرين على تدآرك خطأهُم .”