؛
في مباراة السُوبرّ الأخِـيرة ، سِـينّاريو مُباراة قذّيفة آنييستا ، عادّ إلى الأذهّان .
طـرد ، و خسّارة بفارّق هـدّفَ .
فِي تِـلّك المُـباراة عدنا . كـرّة الـقدم كانت مُنـصِفة و رحـيمة .
ظرّوف الـمباراة كانّت هّي ذاتها بإختلاّف ألّوان الـفرّيق المـنافس .
الـفرّيق المنافس كان مُخـتلِفا ً ، و معه أخـتلّف الـملعب ، و حمّاس الـجمهُور .
بِخلاّف الألّوان ، و الـملعب و حـماس الجـمهور . بدّت الخـيوط تتشّابه .
الـخيوط تتشابه ، إلاّ أنني لم أكن أنتظر كرة غدّارة ، أو قذيفة من آنييستا
تماما ً كـمّا حـصّل في مباراة الـستامفورد بريدج .
لأن الـخلل كان أكـبرّ ، و مصدّر الـخلل جـلّه يتمحور حول - جمجمّة بيب - .
( أعطـني بيب ، و أرّمني في الـبحر ) .
الصُورة تـعبّر عن مِـئّات الـكلّمات عزيزي .
لـكّن أعِدك ، أنْ الـسحّر لن يتوقف ( تذكّر أعِدك ) .
؛