الفتاة بحاجة للحب مع توفير الأمان النفسي والاجتماعي والدراسي سواء داخل البيت أو خارجه ،
كما ينبغي البعد عن العصبية وعدم اتباع أساليب التوبيخ والتخطئة أثناء إرشادها ، كما يلزم إشعارها بالاستقلالية
وإعطائها حرية التعبير عن رأيها وأفكارها.
باختصار .. مد جسور التواصل و الصداقة بين العائلة و الفتاة خلال هذه المرحلة ، مع مراعاة خصائصها
و معطياتها ؛ له الأثر الإيجابي على كلا الطرفين في الحاضر و في المستقبل للمراهقة خصوصا.
أنثى مخملية ، نصائح رائعة ، جزيل الشكر لك.