أَرى جَنابَكَ رَوضاً للندى نَضِراً لأنّ غصنَ رجائي فيه ريَّان لا زالَ مُلككَ بالأَنجالِ مُبتَهِجاً ما باتَ يُثني على عَلياكَ إنسان