وَيسألُنيْ! عنْ عيديْ .. قُلْ هُوَ وَطناً يَتقيَأَ منَ الغِيابْ وَالحَنينْ !
زِنزانةُ الحُبُ تَسجِنُـنيْ بينَ أضلُعُكْوحُريةُ خيالُكْ يُبعثِرُنيْ إِلىَ أشلَاءْ .