كم ذا أزلّ وأخطأ كمارق حين شطَّا أو غافل يتمطّى مستغرقاً في سُباتِ قد لازمتني الذنوبُ فكيف منها الهروبُ وكيف عنها أؤوبُ لفطرتي ولذاتي