ها نحنُ نسألُ يا- سلوني - : يا ترى في أيِّ جُزءٍ في مداكَ نجوبُ؟ في مقلتيكَ مدائنٌ ومرابعٌ وعلى يديكَ قبائلٌ وشعوبُ