حَدِيثُكِ.. زُمرُدةٌ منْ عصورِ التوتْ/ حِكايةٌ مَقطوفةْ منْ عُنقِ اليَاسمينْ مُغلَفةٌ بِبياضْ/ تُشبهُ الغَيمُ فيْ رُكوعهِ! يَاااهْ فَاتِنهْ/ فيْ رقةِ الحرفْ وانتِ تُبلْورينهْ مابينَ مساماتِ الحُبْ وتُدغدغينَ النبضْ بإحساسٌ مٌشوّبٌ بِبعضاً منكِ! أتقنتِ نسجُ الإلهامْ/ وأنتِ تُطوقينهُ بِرِقــهْ .. طبتِ/ ي أنيقهْ
زِنزانةُ الحُبُ تَسجِنُـنيْ بينَ أضلُعُكْوحُريةُ خيالُكْ يُبعثِرُنيْ إِلىَ أشلَاءْ .