؛ غصن الروح اقتباس دعوّتنا لِمشاهدة ذِكريات الماضي " باجيو , بيتر شمايكل , ريفالدوآ , ... , آلخ " الـكتّابة ، لا تنـقلّك إلى صُورة الحدث ، بِمعنّاها الـحرفّي . و أدعُوكَ ، للتمتّعَ ، و الـتنقّلْ بـين صفحات الـيوتيوب . و مُـشاهدّة الـمُباريات الـكلاّسيكية . و أبحّثْ مـعك في ( الـقوقل ) عن مـقالاّت و كِتاباتْ خـلدّون الـشيخ في مُجلة سوبر الإماراتية و عزّ الدين المـهيوبي و طـه إسمّاعيل . و عن تقارير مُجلة الـصقر الـقطرية . ستهّيم و ستـحلّق معهم ، إلى صوت عذّبْ يـشبه ’ الـناي ‘ . تحوّل إلى نـشّازَ . ولدي الخالد اقتباس كانت للكرة وايامها انتظار بلهفة وشوق لبعض المباريات الـلّهفة و الـشوق يا سـيدّيْ ، هي الـحلّقة الـمفقودة . فلم تـعُد هُـنّاك جاذبية ، ولم يـعُد هُنّاك سـحرة . الرسمة السحرية تشوّهت بالـتـعصّب . فتحوّلت الصِراعات الجميلة . إلى حروب . كانت هُنّاك كرة قدم . و أصبّحت كرة تعصب . بلا لهفة و لا شوق ! ؛ تحية إجلال ، لِـرُوحكـما . ؛
جَربْتُ أَلفَ مَحَبةٍ ومَحَبةٍ فَوَجدْتُ أَفْضَلَهاَ مَحَبةَ ( ذَاتِيِ )