؛ إنتهَت الدورة ، إلاّ أن الـعـطّاء و التـميز لم ينــتهي . عشنا كُل أسالّيب الإثارة . الإثارة في الإخلاص . في التضحية . في المجهود و الـبذل . بُقـية ؛ دورة تنظـيمية ، تلـيق بالـطرف . و ما وصلت له الـطرف ، من وعي و إدراك في فهم ( الـعمل الـتطوعي ) . إنتـصر الـخليج في الدورة . إلاّ أن المنتصر و الرابح الأكبر . هم المنظّمين و الـكوادر ؛ بل وحتّى من وقفوا خـلف خطّ الـمرمى و تـحدوا الزمن ، و أنـطلقُوا بِكامل ما في جعبتهم منْ سرعة تحت لهيب أشعة الـشمس الـحارِقة . لإعادة " مستدّيرة " صـغّيرة ، جمَعتهم . و جعلتنا نرى عرفان تضحيتهم . إنتهَتْ الدورّة . إلاّ أنها تـبقى بداية للإسـتمرارَ بـنفس درجّة الـتقدير و الإحترام الـتّي لمسنّاها من ردّود الـفعل . ( نـعدكم بذلك ) . للجميع شكرا ً . بحـجم الـسماء و أكثر . ( الـلَجنة الإعلامية للدورة ) . .