رُغم تخلّيه عن صدارة التّصنيف وعوْدته لها مرةً أخرى , ثمّ التّخلي عنها مع هبُوط واضح في مُستوى وتنائج فيدرير ..
إلاّ أنّه عاد لينفرد ويُحطّم الرقم القياسي المُسجّل بإسم الأسطُورة الأخرى سامبراس ..
وبعد تلقّيه العديد والعديد من الإنتقادات , الّتي وصلت لمرحلة التّشكيك في إمكانياته الكبيرة وإنجازاته الّتي لا تتوقف أبداً حتى بعد تخطّيه حاجز الثلاثين سنة , هاهو المايسترُو يُحطّم رقماً آخراً في عالم الكُرة الصّفراء التي باتت تفخر بوجُود لاعب بهذا الحجم على مرّ تاريخها الطويل ..
روح العشق
نقل مُوفّق ,
الله يعطِيك العافية عزيزي ..