؛ .. ومضّات .. x الـبطولة شـهدّت تـألّق غير معـتاد لحرّاس المرمى . و للمدّافعين . على حساب لاعبي الوسط و المُهاجمين . x مُسـتوى الدورة إجمّالا ً . و حسّب رأي الـجماهير ، كان متوسّط أو أعلّى قلـيلا ً . و الـنجّم الأبرز هم الـمعلقين . x الـحضور الـجماهيري ، كان جيد إلى جيد جدا ً ، و وصل إلى الممتاز في المباراة النهائية . x مُستوّى الـحكّام ، شـكل علامة من الـجودة و الـتميز بأمتياز في الـبطولة . x الـتضّامن ، حامل الـلّقب ، لم يـظهر أبدا ً ، بمستوّى الـعام الماضّي . الأسباب تختـلّف ، لـكّن الأكيد أن أحد الأسباب ، غياب نجم الفريق في العام الـماضي ( علي حجي بن أحمد ) . x الـنمور ، كانت أبرز أسباب أخفاقه الواضّح في الـبطّولة ، تولّيفة اللاعبين الـفاقدة للإنسجام ، فكّانوا مجرد أسمّاءَ لاعبِين ، من دُون هدّف أو خـطّة داخل خطّوط الـملّعب . x المـتحد ، النتّائج لا تُعبر عن أسمّاءَ لاعبِـيه ، كأسمّاء كانوا لا يقلّون أبدا ً عن أسمّاءَ الخـليج و الإنتصار . خصُوصا ً محمد الـطويل مع أسماعيل الشايع ، و معهم مجتبى الـخلف . x من طـرائف المـباراة النّهائية ، أن مع دخّول راضي الـحجي المباراة . سجّل الإنتصار هـدف الـتعادل . رُبـما تكُون مُصّادفة ، أو رُبـما يكُون توفّيقَ . و الأكِــيد . أن علّى مسؤلين الإنتصار ، تقديم باقة من الزهور لّه . فرُبما أيضا ً تكُون هِـبة من الله أهدّاها راضي للأنتصاريون . x أســتاذ جاسم الموسى . هُو الوحيد ، من بين الـمئّاتْ . من خمّن فوز الـخليج بركلاّت الترجّــيح ، بالـتأكيد هو ليس كاهِـنا ً ، لكـنه يمتلك نـظرة فنـية ثاقبة . بالـتأكيد سبـبها ، خبرة سـنوات طويـلة في الـملاعب . .. الــمباراة كانت مثيرة من أولّى ثوانيها و حتى الـرمق الأخير .