يبدوَ لي بإن التضامنَ ظَهرَ مُختلفاً تماماً عن النسختينَ السآبقتينَ .
التضآمنَ يُقدمَ مُستويات واداءَ لابئسَ بِه ولكنهَ لايفوزَ . بإستنثاءِ هذا اللقاءَ إذ أنْ التضامنَ لاحول لهَ ولاقوةَ ..
امامَ كبَرياءَ المُتحدَ ... بطولة للنسيانَ للتضامن !
مُبدع كعادتكَ واصلَ هكذا ..