وَيسَألُنيْ/ عنْ قوارعِ الصمتْ وأكاليلُ الرَبيعْ فيْ قارعةِ الروحْ عنْ سُباتِ الوردْ علىَ آجفانْ الصباحْ عنْ أبجديتيْ/ وهذيانيْ/ وَكُليْ !
زِنزانةُ الحُبُ تَسجِنُـنيْ بينَ أضلُعُكْوحُريةُ خيالُكْ يُبعثِرُنيْ إِلىَ أشلَاءْ .