علَى سُلَّمِ الذكرى تسامَقَ نورُهُ فكانَ بلونِ الطيفِ زهواً حضورُهُ تجلّى لهُ المولَى فأمكثَ أهلَهُ ك (موسى) ولكنْ في الأحاسيسِ طورُهُ