{.. وقفنَا علَى أعتابِ [ الذكريات ] كثيرًا .. ! حتىْ تفطَّرت أقدامُ الانتظار صبرًا ولا يعُودون .! وإن عادُوا ، يُعودون مُحمَّلين بِ خذلانٍ جديد / وألَمٍ جدِيد / وسكينٍ جدِيد فَ رفقًا بِنا وبِ قُلوبِنا المصَابة بِ داءِ الوفاءِ والحَنِين .. ! ..}