جاءت مُعذبتي في غَيهبِ الغَسَقِ كأنها الكوكب الدُري في الأفُقِ قُلت أما خَشِيتي من الحُراسِ في الُطرق فجاوبتني ودمعُ العَين يسبِقها من يركبِ البحرَ لا يخشى من الغرقِ