دَلَّت على مَلِكِ الملوكِ ، فلم تَدَعْ لأَدلَّة الفقهاءِ والأَحبار مَنْ شَكَّ فيه فنظرة ٌ في صُنْعِه تمحو أثيمَ الشكِّ والإنكار