عاشت الروح التي تراود (فاتحتها ) نعم إن أيام المنايا تسلب الكثير منا كل يوم ما بين معتوق من كعبة أنت سكبتها بحجيج الحروف ... وستبقى مضارعاً في زمن المنايا والحشر معاً ... فلا موت لنبض حسك النبيل . دمت متلوعاً للإشتياق وفاتحتها تحياتي