عبير أزهـآري . . .
جأتكِ اليوم لأرمي اعباء الثقل التي احملها ع كتفيَ وأرميها إلى حضنك الدآفي . . .
فأنـا كما اعتدت قلبي متعلق بك مهما مرت الأيـام والسنين . . .
عبيري أنتِ وأزهــاري أتعلمين كم اشتقتُ لحديثي معكِ بإنطلاق وإلى صرخات ضحكاتنا التي تتعـآلى . . .
كم أشتقت إلى رووحكِ وجمال قلبك وبصيص حديثك . . .
كل شيء يحتويك " اشتقت له "
فـ أرحمي اشواقي إليك وسأنتظر ابتسامتك إلي لكي تستقبليني إلى حضنك مرة أخرى
واربت ع كتفيك بآني لازلت احبك ولم انسسسآك . . .
طلبا منكِ وليس أمرا
. . .
أرواحنا اوشك بإنها قاربت على الهلاك ف البعد عن بعضها . . .
فــ لنرحم اراوحنا ونلتقي ب بتسامه ه تعشقها الأرواح . . .
مما طابت نفسي من الحديث معكِ
وأتيتُ ازفُ اشواقي إليك