ولكن عندي ملاحظة
(من المفروض الصور الشخصية الثلاث ما توضعها)

وسط النخيل

إن شاء الله لي رجعة معك

الانسان اذا كفر بالنعمه وماحمد ربه عليها أكيد بنشوف هالمناظر السيئه و يستحق الطرد والنفي بالقوه
كثيره هي المشاكل العامه والمطروحه أمام الجميع والتي تنتظر فارس الاحلام ينقذها
أو بالعم نقول فوارس الاحلام لينقذوا من في الظلمات إلى النور وربما الكسل هو المورد الوحيد بيننا
ذو الطفل المدلل + حبتين خلوها عشر أفضل لان المعيار الموجود لا يطاق من الجميع أو الاكثر
الاهتمام البيئي والمطالبه بتؤفير متطلبات البنيه التحتيه معتمدين أعتماد كليآ على الحكومه والجهات المختص
البلديه ومن يعمل فيها نادر نجد فيها قلوب مؤمنه بل تغلفت بالايمان الباطل الظاهر أمام الجميع دون مبالاة
دون تحرك الفرد والافراد جميعآ بل زاد كثيرآ أن يكون جارك هو عدوك الاول دون أي مبرر يلاحظ
لعله يسعى لـ التكسح والاستفاده من الاموال الفاسده لـ محاولة أسكات أي صوت
يقول المثل مايضيع حق وراه مطالب مهما كان الطلب فـ الهدف قريب الوصوله إليه
لكل ظاهره ومشكله في مجتمعنا نستطيع حلها بشكل جذري بعد اللجوء إلى الجهات المختصه
وفي حالة عدم أيجاد الحلول على المجتمع نفسه حل مشاكله دون اللجوء إلى الجهات المختصه
نحن أهالي الطرف ورجالها نستطيع منع وفرض أي شي في مجتمعنا ومايناسب الجميع دون ضرر
من يعجبه فـ ليكن بيننا ومن لا يعجبه أرض الله واسعـه لن يقف رزقكك هنـآ
تكلمت أخوي وسط النخيل عن هالظاهره وقلنا لك أن بامكان المجتمع الطرفاوي حل المساله سريعآ
دون الانتظار واللجوء إلى الاماره والجهات المختصـه لو تبي أزاله كاملـه لـ سوق الجمـعه والسبت
وحل جميع المشاكل بالمجتمع مهما كانت

أحيانا ماتنفع الكلمه الطيبه والسماحه ومحاولة تثقيف الاخرين بالتي هي أحسن
وينفع الضرب حتى يعي الانسان من غفلتـه
كنت ناوي أعمل أشياء كثيره لـ المجتمع ونشغل الطاقات بكل قوه ولكن تراجعت لاسباب شخصيه وقلنا
ربما نجد هناك من يشعر ويوصله شعوره إلى الظهور دون مشاكل
يعطيك العافيه خيو ودائم نقول على المجتمع حل مشاكله بنفسـه :)

من المعلوم من سنن الله سبحانه وتعالى في أرضه وخلقه أن عدم الحفاظ على النعم قائد وسائق إلى النقم، وهو من أعظم وسائل التحسر والندم، سواء كان ذلك في الدنيا أو يوم يقوم الأشهاد، وأن التفريط في هذه الحياة الدنيا سبب لأن يقول الإنسان يوم القيامة:
((يَا حَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ))[الزمر:56],

كما قال الله سبحانه وتعالى: ((أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ * أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنْتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ * أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ * بَلَى قَدْ جَاءَتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَ * وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْمُتَكَبِّرِينَ))[الزمر:56-60].

إن عدم الحفاظ على النعم هو سبب من أسباب الندم:
((وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ))[النحل:112],