المعجزات العدديـــــة في القرآن الكريــــم (( الله أكبر ))
 

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

معجزات عدديــة موجوده في القرآن الكريــــم


الدنيا 115الآخرة 115

الملائكة 88الشيطان 88

الحياة 145الموت 145

الرجل 24المرآة 24

كيد الشيطان 11الاستعاذة منه 11

اليوم 365

الشهر 12

صلاة المسلمين 5


و قد ذكرت كلمة البحر 32 مرة

و ذكـرت كـلمة البرّ 13 مرة

و بإجراء المعادلتين التاليتين نحصل على ما يلي :

المعادلة "1" : عدد كلمات البحر (الماء) ÷ مجموع عدد كلمات البر و البحر × 100

المعادلة "2" : عدد كـلمات البر (اليابسة) ÷ مجموع عدد كلمات البر و البحر × 100

بناء على المعادلة الأولى: 32 ÷45 × 100 ==== 71,111111111 بالمائة

و بناء على المعادلة الثانية: 13÷45 × 100 ==== 28,88888889 بالمائة

و قد أثبت العلم الحديث أن المحيط المائي يشكل 71,111111111 بالمائة من حجم الكرة الأرضية و أن المحيط اليابس (البر) يشكل 28,88888889 بال مائة (فهل هذا كله صدفة)



يا سبحان الله



تحياتي
----------
ا ل م م ي ز

شكرا على الموضوع
ولي سؤال ؟
هل للصدفه وجود ام ليس هناك صدفه في الواقع ؟
أرجو التفضل بالاجابه ؟

أقول :

إن النص القرآني هو نص تعبدي سواء وُجدت هكذا أرقام أم لم توجد !


وبخصوص سؤال أخي طالب المريدين

أقول : ( مجرد قول منسوب لـ حيص بيص )

بالنسبة للناقص يمكن حدوث صدفة في الواقع معه .
أما بالنسبة للكامل المطلق فلا يمكن تخيّل حدوث صدفة معه . وذلك بمعلومية أن الكامل المطلق إنما هو خالق الواقع والمتصرف المطلق فيه؛ فلا يمكن أن يخلق شيئاً يجهل ملابسات حدوثه وتطوره .

شكرا للاخ حيص بيص كثيرا
لكن بانسبه للناقص كيف يقرر انها صدفه ؟
وماذا يعني بذلك ؟
الحظ أم خلاف انه مدبر ؟ ام شئ اخر ؟
أرجو التوضيح اكثر ؟

موضوع حلو واجابات حيص بيص الاولى والثانيه حلوه وبسيطه

الاستاذ طالب المريدين
هل اجابه حيص بيص الاولى والثانيه صح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بنتظار توضيحك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالنسبه للمعنى اللغوي الذي أشار اليه الاخ الكريم تقريبا سليم ،
أما بانسبه للجهه الاخرى ففيها كلام لابأس من توضيحه :
هناك عدة معاني بالنسبه لما يتعلق بالناقص وخلاصتها :
اما تتعلق الحوادث بالامور التكوينيه كما لو التقيت شخصا في مكان دون اتفاق بينكما ودون توقع
فان قصد هذا بتعبير الصدفه لا اشكال فيه ، واما ان يقصد به انه دون ارادة فاعل فهو باطل لان الله تعالى دبر الامر وحصل
والانسان مندك في ارادة الله غير انه لايعلم بها ،
كذلك بالنسبه لظواهر الطبيعه يقول الماديون انها صدفه عدا ما يوجد بفعل الانسان والحيوان
وهذا باطل لان الطبيعه لها موجد وهدف نسال الله ان لانفتتن بالطبيعه ؟ ، ،
أما الجهه الاخرى تتعلق بالامور الا ختياريه كالذنب فلا صدفة ايضا :
وذلك ان المذنب قد يغفل حين الارتكاب لاهماله المقدمات والا فهو بفعل منه واختيار
والخلاصه
في راي الحقير : أنه لاتوجد صدفه وانما هناك تخطيط وتدبير تام
اللهم أغنني بتدبيرك لي عن تدبيري
أتمنى لكم الموفقيه دوما والى الا مام ان شاء الله
طالب المريدين

أتمنى أرى اراءكم في الصدفه وتبعات هذه الاراء
مع الشكر الجزيل