![]() |
وكَـ/فلسفةُ الفَجرْ أجِدُنيْ اُغرّدْ علىَ غُصنِ الجُنون,’
أشياءٌ كُثرةْ تَتنفسْ الرَمادْ وإمرأةٌ فوقَ القَمرْ إعتنقتْ دِيانةُ الحُبْ تُحدّقْ بعُنفْ علىَ ماتبَّقىَ منْ فُتاتُ الوَجعْ تَظلُّ تُكدّسْ بقاياَ ألفاظُهاْ علىَ حانةُ الغَيمْ.. أشياءٌ كُثرَةْ , لُعِنَتْ منْ الاُمنياتْ وَرُكِلتْ خلفَ سياجُ القَدرْ لِتَتَقيأَ زَفيراً عبَثَ بهِ الجُنُونْ.. حُروفٌ وآياتٌ من زُجاجْ كُنتُ اُلوِّنُها بِحرفهْ/ كُنتُ اُعرِّيهاْ منْ أقمِصة التَبلُّدْ أحلامٌ بِلونُ التُفاحْ كُنتُ اُعلِّقُها خلفَ عواصمُ المُستحيلْ والآنْ ! أُغنيةْ مُشتَتَهْ/ مُفرّغهْ منَ النُسيانْ.. : تَسكُنُنيْ تلكَ المرأهْ الكَاهِلهْ تُسقيينيْ الضَياعْ فَ أتلاشىَ مابينَ وهنِ الذَاكِرَهْ/ وصوتُ الهَزِيمَهْ تَسكُنُنيْ مساحاتُ الشُرودْ وَبُقعُ الظَلامْ فَ اخوضُ عبابُ المَساءْ أتقياُ منَ الغُربهْ هيَ أناْ/ لازلتُ علىَ حافةُ الهذيانْ أتعوّذُ منَ السُقوطْ! : وَكـ/ نبضُ القَدرْ أجِدُنيْ اُهرولّ نحوَ النِهايَاتْ؛ نحوَ أضلعُ الأمانْ ولاأنهضْ إلا عندَ جنازةُ الأمسْ مَركولةِ أمامَ حاضِرُها.. وكَـ/فلسفةُ الفَجرْ أجِدُنيْ اُغرّدْ علىَ غُصنِ الجُنون/ علىَ أرصِفةُ الضَجيجْ ولاَ أنهضْ إلاَ عندَ حاناتُ الذَاكِرَهْ.. : كُنتُ هُنا ~ وَبقيَ منْ ثَرثَرتيْ شيءْ ! |
رد: وكَـ/فلسفةُ الفَجرْ أجِدُنيْ اُغرّدْ علىَ غُصنِ الجُنون,’
|
رد: وكَـ/فلسفةُ الفَجرْ أجِدُنيْ اُغرّدْ علىَ غُصنِ الجُنون,’
بعض ٌ من خيالي ِ تجرأت على استيقافي عن اللحاق بـ خيالك هناك ،، كدت انسى النقاط أين تقع في أبجدية الحروف ..
من هنا ، استصعب مخيلتي أن تبعث بـ ضوء يُريني ذلك المقطع تلك المرأة الكاهل التي عاشت فوق القمر ولكن ، هل يتجرأ العمر على أن يكبر تلك المرأة دائنة الحب ، وهي في كيان السماء و صمت الهواء .. !! .. لـ بعثرتك ِ قرى كثيرة لا استطيع أن اصورها كل آثارِها .. دمت ِ بتلك الهذيان يا آنثى .. ^ـ^ |
رد: وكَـ/فلسفةُ الفَجرْ أجِدُنيْ اُغرّدْ علىَ غُصنِ الجُنون,’
اتيت لاقف بين سطوركِ اتيت لامتع عيني بعذب البوح وجميل الكلام اتيت وقد شدني النور المنبعث من هنا هذيان لاحرمنا قلمك..~ |
الساعة الآن 12:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
ما ينشر في منتديات الطرف لا يمثل الرأي الرسمي للمنتدى ومالكها المادي
بل هي آراء للأعضاء ويتحملون آرائهم وتقع عليهم وحدهم مسؤولية الدفاع عن أفكارهم وكلماتهم
رحم الله من قرأ الفاتحة إلى روح أبي جواد